وصدق ابن عباس رضي الله عنهما، فإنها رؤيا حق من شاء الله فتنته
خلق ، منهم : سويد بن سعيد الحدثاني ، وسويد بن نصر المروزي ، وأبو ثور إبراهيم بن خالد الكلبي الفقيه ، وأبو بكر محمد بن أبي عتاب الأعين ، والحسن بن عيسى بن ماسرجس ، ومحمد بن الصباح الجرجرائي وعبد الواحد بن غياث البصري ، ومحمد بن خالد بن عبد الله الطحان
وحسب مؤلف الكتاب أ
الموسوعة الحديثية
16 – (3) ( (بِسْمِ اللَّهِ، تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ ، وَلاَ حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاَّ بِاللَّهِ))([1])
(1/119) ولكني لن أقولها لك إلا إذا أخبرتني ماذا فعلت مع ربك حتى استحققت هذه البشارة، قال: تزوجت امرأة في الشهر الخامس على وشك الولادة، هذا يعني أنها حامل من غيره إذاً هي زانية، قال: كان بإمكاني أن
الرجاء المبارك - المجيء الثاني للمسيح
إِنِ اعْتَرَفْنَا بِخَطَايَانَا فَهُوَ أَمِينٌ وَعَادِلٌ، حَتَّى يَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَيُطَهِّرَنَا مِنْ كُلِّ إِثْمٍ
7 الأعراف Al-Araaf